الأحد، 17 أكتوبر 2010

[ وبحجمٍ لآ ابصرُ مدآه ]





الانتِظارْ ليسَ يسيراً كما كنتُ أظُنّ ،

يُجبرُك أنْ تعاود المجيءْ لأمكنّة علاها الغُبارْ ،

وتتعثُرُ خطاك بركام الحنين .. لتصبحّ معلقاً ،

لا إلى هؤلاءِ .. ولا إلى هؤلاْء !

فقطْ .. أشتاقُ بحجمٍِ لا آبصرُ مداه  ="

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق