الأحد، 28 نوفمبر 2010

يـآإ آنتـمُُ ‘ !



هم هكذا دائمـآ ، 
يبنوُن في آرواحنا مدن اللقاء  ‘, 
ويرحلوُن ! 


في السابق ، 
كنت أستودع الأشياء بنية المرور عليها لاحقاً ،
أما اليوم فصرت استقبل كل شيء واودعه كأنها المرة الأولى والأخيرة ،
كأنني أخبر الأشياء بطريقة مُهذبة بأنيّ عاجزة عن طقوسْ الفرح ،
ومُتوقفه عن استهلاك الحُزن ... ! * 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق