هم هكذا دائمـآ ،
يبنوُن في آرواحنا مدن اللقاء ‘,
ويرحلوُن !
في السابق ،
كنت أستودع الأشياء بنية المرور عليها لاحقاً ،
أما اليوم فصرت استقبل كل شيء واودعه كأنها المرة الأولى والأخيرة ،
كأنني أخبر الأشياء بطريقة مُهذبة بأنيّ عاجزة عن طقوسْ الفرح ،
ومُتوقفه عن استهلاك الحُزن ... ! *
أما اليوم فصرت استقبل كل شيء واودعه كأنها المرة الأولى والأخيرة ،
كأنني أخبر الأشياء بطريقة مُهذبة بأنيّ عاجزة عن طقوسْ الفرح ،
ومُتوقفه عن استهلاك الحُزن ... ! *